شهادة لله لا نبتغي جزاءا ولا شكورا
(عدن توداي)
عبدالله محمد الحجري
عندما نتحدث عن العميد طارق صالح فإننا نتحدث عن قائد وطني غيور زرع فينا روح التضحية والفداء والمحبة والاخاء والتنمية والبناء
نتحدث عن رجل الأمل والعمل
يقول ويفعل له في كل ميدان صولة وجولة
من يعرفه يدرك معنى كل كلمة أقولها ويشهدالله اني لم ولن ولا اقول كلمة نفاق او مجاملة او طالب مصلحة رأينا فيه الصدر الواسع الرحب رأينا فيه شحاعته وإقدامه وحبه ومحبته وانتماءه وصدق ولاءه ونظافة عقله وقلبه وصدق مشاعره نحو أهله ومجتمعه ووطنه حليم لايغضب إلا لأمر عظيم شغله الشاغل وطن وشعب اتسع صدره لمناصريه ومخالفيه يرى ويقرأ الوضع بصدق وضمير وأمانة ووعي وإدراك
إنه طارق الخير طارق اليمني الوطني القومي الأصيل
ليله ونهاره صبحه ومساءه لايكل ولا يمل ولا يتهاون عن خدمة الناس وحب الناس
لاتثنيه العراقيل ولا الصعاب شديد البأس قوي الارادة
نسأل الله له العون والتوفيق والسداد وأن ينفع به البلاد والعباد
