حسين الوردي وزمن الشرفاء
عدن توداي
كتب./ناصر كرد
التجارب العتيقة الممزوجة بقطرات عرق وجهد لاينضب هي من تصقل شخصية القائد فكلما كان القائد ذو عزم ولدية دخيرة كبيرة من التجارب فاننا هنا نكون امام شخصية الاستاذ،حسين عبدالحافظ الوردي رئيس الغرفة التجارية والصناعية لحج رئيس الملتقئ الاقتصادي الوطني،الذي رسمت افكارة الاقتصادية الحصرية طريقا مفروشا بالورود لكيان البرامج والنشاطات الاقتصادية والاستثمارية في البلد،وجعلت لليمن مداميك تعتبر بمثابة ارضية صلبة واساس متين للوثوب لاي مشروعات اقتصادية او استثمارية مستقبلية في، المناطق المحررة وجعل منه صرحا يشار الية بالبنان من بين قريناته في الاقليم وذلك يعود لحجم الانجاز المصحوب بالتالق الاحترافي ففي اقل من ست سنوات من عمل بدون كلل ولا ملل استطاع القدير حسين
عبدالحافظ،الوردي،رئيس الغرفة التجارية والصناعية /لحج ورئيس الملتقئ الاقتصادي الوطني، اليمني ان ينفض غبار سنوات غير مأسوف عليها من الا مبالاة والقصور في العمل المالي والاداري والاقتصادي، وعدم وجود فكرة كافية وواضحة لدئ المجتمع اليمني عن الاستثمارات الاقتصادية والتضخم والانكماش، وخطره علئ كيان المجتمع ومقدراته وعلى حياة الفرد والاسرة والمجتمع .فستحضر كل ملكاتة الاخلاقية والادارية والاقتصادية وصنع منها جوا من الوائام والتناغم والحب والجد والاجتهاد حتئ وصلنا الى قمة النجاح بفضل الله وحدة ثم باخلاص المخلصين واولهم حسين عبدالحافظ الوردي
تأخذنا بعض التناولات مجبورين لطرح كارزما بعض الشخصيات ذات الطابع الهادئ فأن تكلموا كان كلامهم فعل منطوق وان صمتوا كان صمتهم حلم يدفعنا للتساؤول عن هذة الملكات الجميله في شخصياتهم والاستاذ القدير حسين عبدالحافظ الوردي، رئيس الملتقي الوطني الاقتصادي،رئس الغرفة التجارية والصناعية /لحج لدية مخزون هائل من الثقة بمن هم حوله ومخزون اكبر من اللي قبله من التفاؤول لذلك نرى الحاسدين والحاقدين يتقهقرون امام ابتسامته العريضة كبتا وحسرة لانهم لم ينالوا مرادهم في تحييد افكارة الحصرية والاحترافية في المجال
الاقتصادي،والاستثماري وتنظيم وفصل جيل ماتبقئ من شرفا اليمن ليكونوا اساس لمشروع نهضوي،قادم قادري علئ،،الاعتماد عيهم فيز العمل المنشأ لاجله وهوا محاربة الفساد،والعشوائية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والتخلف والافعال الشاذة .لذلك كانت مسيرتنا متوجه بالنجاح ومكلله بتوفيق الله
#حسين الوردي..وجدي ليبدع
*تحياتي*
