<data:blog.pageTitle/> <data:blog.pageName/> - <data:blog.title/>
رئيس التحرير | جمال المارمي
مقالات

القائد مجدي مناضل الصبيحي مجاهد احبه الله فأكرمه بقيادة اللواء الاول بدرع الوطن..كتب/اسعد اليوسفي

عدن توداي

اسعد اليوسفي

يتميز القائد مجدي مناضل الصبيحي بالحكمة والصبر وشجاعة الأسود وتجده ينظر إلى مجريات الامور ببعد واسع لخبراته وقدراته المعرفية في إدارة المهام الميدانية العسكرية والمدنية، فهو احد القيادات البارزة من افراد القائد حمدي شكري، ويحظى بمحل ثقة القيادة في جميع المهام المؤكله اليه وبجداره عالية، واذا كلف بمهمة فيكون بعون من الله محققاً نجاح وتقدم ملموس فيما كلف به، وفي الميدان هو اسد ضرغام مهاب تخاف منه الاعداء، وبضرباته القاضية تتحطم امامه وتحت اقدامه قوة الاعداء! كيف لا ؟ وهو احد اسود لواء العمالقة الثاني وبمثابة اليد اليمنى للقائد حمدي شكري، والذي تشهد لهما الميادين بمختلف الجبهات القتالية ضد المجوس الرافضي.

أن تاريخ القائد “مجدي مناضل” تاريخ ابيض حافل بالعطاء الطيب اينما وجد تجده قائد عسكري محنك ورجل قبلي بارز وأنسان كفو قولاً وفعلاً، ويعتبر مناضل رجل دين من جماعة أهل السنة ، فاذا تحدث تجد المسك فواحاً من فمه الطيب، واذا سار على أرض الله يمشي بتواضع وعلو اخلاق، فهو انسان يتحلى بالصفات الحميدة ومكارم الاخلاق وهذا كرم من الله لعبده المسلم والمؤمن، ولهذا نجد أن الله عز وجل احبه ورفع من شأنه عند عامة الناس والقيادة، وهو اليوم احد ابرز قيادة درع الوطن بمنصب قائد اللواء الأول في درع الوطن، ولخبراته السابقة في الجانب الامني والعسكري بلواء العمالقة2 فقد استطاع القائد مجدي مناضل، وبعون من الله أن يكون قائداً شجاعاً محنكاً بمنحه لقوة درع الوطن تميزاً ملحوظً ومشهودً بدور محوري بارز وفعال في الحملة الأمنية والعسكري بمديرية المضاربة ورأس العارة، وتمكن مع بقية قوة الدرع بالانضباط والانتظام في تنفيذ التوجيهات بوجه بشوش طيب منير من علو الاخلاق الفاضلة، وربما هي جينات متوارثه من قائده الأول بلواء العمالقة الشيخ العميد حمدي شكري ولله الحمد ، وفي اثناء تنفيذ الحملة كانا القائدان “شكري ومناضل” نواة الحملة والقوة الضاربة في تحقيق الأهداف بدقه عالية.
وانما المثير جداً في الصفات التي يتميزان بهما القائدان بإنهما لا يحبون الظهور الإعلامي بعكس بعض القيادات التي ظهرت عقب حرب 2015 ، بالرغم من حجم الاعمال الناجحة والكبيرة التي يحققوها ميدانياً في مختلف جبهات الحرب والحملات الأمنية، وكذا النجاح اجتماعياً في مختلف الاعمال الساعية إلى فعل الخيرات والتعاون على البر والتقوي، والاصلاح الأخوي الخيري والإنساني، لمثل هذة القيادة نبعث لهما تعظيم سلام مع كل المحبة والتقدير والاحترام، لان حقيقتاً بهما ومن امثالهما تشيد الأوطان تحت رأية الأمن والامان مع زرع روح الاطمئنان عند عامة الناس باي زمان ومكان.
والحمد لله رب العالمين فلا تزال الدنيا بخير بهذا الوطن الغالي بوجود مثل هؤلاء العظماء القائدان “مناضل وشكري” والسلام مسك الختام.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
آخر الأخبار
Vitamineral – lietuviški produktai sportui ir sveikatai. Perfect click – photography learning institute. India electronics market to reach usd 300 billion by 2025.