الاستاذ فضل عبدالله مثل الغيث اينما وقع نفع.. كتب /ناصر كرد

عدن توداي
كتب /ناصر كرد
” من يفقد الجمال داخله ..
سيعجز عن رؤيته في الاخرين ..
أحرص على أن تكون جميلا قلبا وقالبا ..
كن روحا جميله تنشر الحب والامل أينما ذهبت ورتحلت
بهذة الخاطره احببت ان ادشن منشوري وتناولي المتواضع بحق ابن عدن الاستاذ المربي الفاضل الإداري المحنك فضل عبدالله الوكيل المساعد لقطاع المشاريع بالوزارة الذي اتي تعيينه ليناسب توجهات الوزارة بدماء شابه ومتخصصه ولها باع طويل ومتدرج في مجال العمل الاداري
لم تكن هذه المرة هي المرة الأولى التي أحاول فيها أن أكتب عن رجل اداري محنك راقي بحجم الاستاذ فضل عبدالله الوكيل المساعد لقطاع المشاريع بوزارة التربية والتعليم ودرع صلب من دروع التعليم العام وعنصرا مهم ومتمرس في الفن الإداري في ميادين حقل التربية والتعليم لقد حاولت مرات ومرات أن أكتب خواطر على صفحات الضياء التي صنعها هذا الرجل بأفعاله لكنني كنت أشعر بأني لست في مقام الكتابة عن شخص أعطى اجانب التربوي أغلى ما يملك لكن هذه المرة أبى قلمي إلا أن يغامر بما تجود به ذاكرته ليخوض بحراً من بحار الشجاعة ويكتب عن رجل معرفي وثقافي ورياضي بحجم الاستاذ فضل عبدالله الوكيل المساعد لقطاع المشاريع بوزارة التربية والتعليم. ليكتب عن رجل الانجازات والصرامه والرمز الحكيم عن رجل اداري بوزن دولة ورجل بحجم شعب عن رجل ثقل اجتماعي عدني بامتياز جسور ووطني غيور عن التعليم والعلم
لعلكم عرفتموه جيداً ولا تنطبق إلا على شخصية عرفها القاصي والداني لا تزيدها الأيام إلا صلابة في الموقف وإخلاصاً لوطنه وهدفه شخص تمنحه الأيام مع بزوغ كل فجر جديد شهادة وفاء وتضع على صدره وسام شرف لمواقفه التي لا ينكرها إلا جاحد أو صاحب حقد بعينيه رمد لا يرى إلا ما يوافق هواه ويخدم مصالحه.
وصاحب السطور المقصود هو رمز المحبه والسلام والعلم والتربيه والعمل الاداري الاستاذ فضل عبدالله الوكيل المساعد لقطاع المشاريع بوزارة التربية والتعليم ادامة الله عزوفخرا لهذا الوطن المعطاء ذلك الرجل الودودصاحب الجهادو النضال التربوي الذي سيظل يفخر به كل التربويون والجامعيون الشرفاء
*استاذ فضل عبدالله*
*كل ودي وتقديري لك*