ماذا بعد ياعرب ?الصلف الاسرائيلي يتمدد في المدن الفلسطينية والصمم العربي لازال .
عدن توداي
بقلم :مشكور المليشي
بين خريطة الاستيطان وطريق الصمود والاستبسال .وبين جروح متئلمة من جماهير تصفق يعجبها الاستمتاع من مدرجات خيمها انطلاقة إثارة الرعب من اخطبوط السابع من اكتوبر وكسرها التمدد البائد من مسرح منتصف اللعبة فشككها جماهير العرب ولازالت في منعطف الجمهور المحايد .ماذا بعد ياعرب غزة تنزف من الابادة
الاجرامية من الصلف الاسرائيلي المتمدد على كل قرى غزة كانت ولازالت العرب وحكامها العرب والصمم العربي لازال ينزف وكأن المعركة والدم الغزي لم يحرك سأكن
سأطور من التتابع والشهداء من كبار وزعماء غزة اولهم رئيس المكتب السياسي اسماعيل هنية ورجال اشداء واخرهم شهيد الكرامة وشهيد الأمة الاسلامية الزعيم المقاوم أبو ابراهيم السنوار الرجل الفلسطيني والزعيم العربي الذي قارع الصلف الاسرائيلي حتى استشهد الرحمة الربانية وعزيمة رجال غزة وفلسطين لن تنكسر مهما كانت رحى تمددهم الغازي وصلفهم البائد الذي لايتوقف رسائل الصمود والعزيمة لازالت ترسل سحائب
النصر منذو انطلاق الفتح العسكري منذو السابع من اكتوبر وتواتر الشهداء لاتتوقف رجل يخلفة رجل والرسائل المبطنة بروح الجهاد الاسلامي يرسلها تلك الارواح والتضحية من أجل مسرئ رسول الأمة .وان كان صمم قيادات زعماء الأمة العربية في خريطة ضعف التواجد فالانسان العربي في غزة يدافع عن شرف الالف العربي وسيستميت .وبذلك لكم في السنوار حكايات
رحم الله الشهيد البطل رئيس المكتب السياسي أبو ابراهيم يحيى السنوار وزاد الله في عزيمة رجال غزة وفلسطين الأبطال .