وقع القيادي الحوثي محمد علي الحوثي في خطأ فادح، حيث قام بنشر فيديو قديم يوثق احتفال نادي طرابزون التركي، ظنًا منه أنه يظهر قصفًا صاروخيًا إيرانيًا على إسرائيل.
هذا الخطأ تسبب في موجة من السخرية والانتقادات على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث تم الكشف عن أن الفيديو يعود لاحتفال رياضي وليس له علاقة بالصراع الدائر. وقد أثار هذا التصرف تساؤلات حول مصداقية المعلومات التي يتم تداولها من قبل الحوثي وحركته، مما يعكس حجم الفوضى الإعلامية في ظل الظروف الحالية.
المراقبون اعتبروا أن هذا الخطأ يعكس عدم الكفاءة في التواصل والمعلومات، ويعزز الحاجة إلى مزيد من الدقة في التعاطي مع الأحداث المتسارعة في المنطقة.