<data:blog.pageTitle/> <data:blog.pageName/> - <data:blog.title/>
لإعلاناتكم على الموقع| 737840463
ساحة حرة

سلاطين الأخلاق.. السلطان حسين الوردي.

عدن توداي

كتب / ناصر كرد

هناك ملائكة في الأرض على هيئة بشر
هذا الرجل هو أطيب وانظف قلب ممكن تقابله في محيطك الاجتماعي في محافظة لحج المليئ بالتنوع الثقافي، وتقاطع المصالح الاقتصاديه والاجتماعية

ولقد عهدته شخص متفاني في مسيرت حياته ،انسان بسيط مفعم بالحيوية والنشاط لايكل ولايمل ممتلئ بالتفاؤول ولدية مخزون كبير من الثقه لمن هم حوله من اخوة المبادئ والحق والايمان والحريصون على مثل حرصه للوصول للغاية الخاصة بسر التمكين في الأرض .حسين الوردي ابو امير ذاك الرجل التي
الإبتسامة لاتفارق محياه دائماً ..
عمره مٱقدم على جرح أحد في حياته بل يسعى دائما لخدمة الاخرين وجبر خواطرهم
الذي يعرفهم والذي لايعرفهم ،صاحب واجب.منذ نعومة اظافرة شهم مخلق،اصيل سليل،سلاله طيبه فهو الشيخ حسين بن عبد الحافظ الوردي ،نسل الملك الحميري المظفر الذي حكم الدنيا وطوئ الارض ونشر الحب والسلام في ارض حمير

الشيخ حسين الوردي ئيس الغرفه التجارية والصناعية لحج
رئيس الملتقي الوطني الاقتصادي في محافظة لحج طوال حياته من بيته إلى عملة الى،مسجدة حياة ايمانيه ربانيه مئة بالمئة محببا الناس في الاسلام والايمان داعيا اياهم للصلاة صابرا محتسبا لدعودته لايكل ولا يمل اغلب اوقاته اليوميه تجدة ماسكا مصحفة او مقلبا دفاتر الانجازات الخيرية اليوميه التي يقدمها في كل شبر من ارض لحج الغالية

مجرد ماتراه تبتسم تلقائيا وتقول في نفسك الدنيا لاتزال بخير وبالف خير طالما يوجد مثلها اناس مثل الشيخ حسين الوردي ،(ابو الخيرات والمنجزات ) بالفعل وقطعا الدنيا بخير طالما هناك رجال
موجود مثل هؤلاء..نفتخر دائما
فيه في كل مكان وفي كل زمان

هو اخونا وحبيبنا شيخنا الرائع ( حسين الوردي ) احد رجال الدعوة والاسلام والخير في،لحج واليمن .ولقد كانت صدفة جميله التقائي بها اول مرة في جامع الخير في،صنعاء ابان دراستي الشرعيه في جلسته الخاصة بالزوار المكسورين والفقراء والمحتاجين او ماتسمئ (البوفيه ) والذي،يقوم باعطائهم ماكتب الله من رزق بشكل يومي طيلت عقد من الزمن اما تمرا وقهوة وحلويات وبعض لقيمات الكعك لسد،رمقهم ولقد وفقة الله بان قام بتشييد مسجد صغيرا ليصلي،به الناس وهو القائم عليه والمتكفل به وفي اقل من عام دخل كل السكان في حارته المجاورين لمحيط المسجد اليه لاداء الصلاة وكل يوم وهم في تزايد كبير فردا وجماعات .هنا المشاريع الخيريه الصحييحة الذي،يفتخر بها المرا قي مجال الدعوة ورد الناس لدينهم وتذكيرهم بسيرة نبيهم صلئ عليه وسلم

يعتبر الشيخ حسين الوردي حاليا قد كرس نفسة جيدا وروحا لخدمة الدعوة (قال الله قال رسول،) ولايحييد،قيد انمله عن هذا المشروع الذي،اخططه قبل حوالي،ثلاثة عقود من الزمن في، كل مدن وقرئ محافظة لحج في ارض اليمن السعيد الجميله بلد الجمال والتوازنات والتعايش الكريم لكل ابنائها تحت مبدا وقاعدة الدين لله والوطن للجميع .فنسال من الله
ربي يمده بالصحة والعافية وطول العمر ويكتب له الخير كله نظير ماقدمه ومازال يقدمة للدعوة الاسلاميه من دعم الفقراء وبناء المساجد،والمدارس والمرافق الصحيه في،محيط،بيئته في،لحج اليمن وان يجعل الله التوفيق،رفيق، دربه
في كل خطوه يخطوها..
فهو انسان وطني وشريف يحب الخير للجميع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
آخر الأخبار

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock