<data:blog.pageTitle/> <data:blog.pageName/> - <data:blog.title/>
رئيس التحرير | جمال المارمي
رياضة

فريق الصقر سيأخذ بثأر نجم أماجل الرياضي من أمسقالة في المباراة التي تنتظرها الجماهير !

لودر (عدن توداي) الخضر البرهمي

وأخيراً هدأت العاصفة وانتهت الزوبعة ، دون أن تصادر حروفنا أو تأسر في زنازين محكّمة ثقيلة الأقفال ، فاصل كروي ممتع سيشاهده الجماهير في مباراة يوم الجمعة القادمة في ختام بطولة الحضن الكروية بزعامة الزعيم وبرنس عالم الموضة الشيخ احمد القطبة ، رغم أنف شفرات تشفير جوبل ، فريق صقر أماجل سيأخذ بثأر النجم الذي قدم مباراة غير مرضية لجمهوره ومن دون بهارات وملح مع فريق أمسقالة الرياضي في الربع النهائي رغم زعل وتوقعات بعض الشاطحين ، فهذه التوابل والمكسرات سيعيدها القناص احمد الصندوق والسنجاب الضاحك الخضر لاهب الذي حفظ ما الوجه لقلعة أماجل ليظل لمعانها يفوق لمعان الذهب الخالص !

من يقرأ التاريخ الرياضي متعمقاً با أحداثه الدرامية ، يدرك مدى صعوبة المواجهة بين فريقي أماجل وامسقالة ولا احد يزايد علينا ، فنحن من خضنا البحر من دون مجاديف ووضعنا الفواصل والنقط بين الجُمل ، وليس لنا حاجة بهذا الفاصل الإعلاني ، ولكن من باب خذوا زينتكم عند الحديث والتفوّه بالكلام الذي لايعقل ، ولا نقول كذلك كما قال الحجاج متى أضع العمامة تعرفوني !

فلايمكن الحديث عن الديُمقو اطية الرياضية في بلد يحكمه العقل والمنطق دون الحديث عن فريق صقر أماجل المتطلّع والمتعطش للفوز ، متوعداً بإحضار الكأس و أحضار كمان كل رؤوس فريق أمسقالة الرياضي في مباراة المواجهة والنهاية مقطعة ثأر ويضعها على بكرة أبيهم !

سيعزف فريق صقر أماجل ، عفواً ٠٠ أقصد تلاميذ الخضر البرهمي في مباراة الأفتتاح لحن الخلود وسيكسروا حاجز الخوف والعقدة التي لازمت الفريق الأول ، ليذيقوا أمسقالة مرارة الهزيمة ، فالنقاش محسوم ولا عاد داعي لكلام المتفوهين ، ليعزف احمد الصندوق بقدمه أروع الالحان ويحفظ القاص السنجاب الضاحك الخضر لاهب عن ظهر قلب مايفوق حكايات ألف ليلة وليلة ليوقع على الأهداف المستحيلة والجماهير تغتسل بمياه الأمطار ، وهي لاتشعر بإن السماء جادت بماؤها ، تابعونا من هناك ومن على ملعب جوبان الرياضي ، لنقل الحدث مباشرة مع الإعلامي المتميز احمد الحامدي !

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الأكثر قراءة خلال 24 ساعة
زر الذهاب إلى الأعلى
آخر الأخبار
%d مدونون معجبون بهذه: